الروايه كاملة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع فصول الرواية... ( للعشق حدود )

موقع أيام نيوز


اي حاجه حصلت و نبقى مع بعض كمل و هو بيعقد قدامها على الأرض طب بصي قوليلي اعمل اي حاجه اي حاجه و انا هعملها اديني عقاپ حتى لمدة ايام شهور سنين بس قوليلي بعدها انك هتبقي معايا و هتسامحيني قوليلي انك مش هتسبيني لوحدي من غيرك
 قامت بسرعة و هي بتديله سيف و دخلت الاوضة التانية و قفلت على نفسها الباب و فضلت ټعيط لحد اما نامت

في الصباح
كان عامر خد غزل و سيف و وصلوا الصعيد دخلوا القصر و اتفاجأ الجميع بوجودهم و بوجود سيف ما عدا دياب اللي كان عارف مريم بصتلهم بغيظ و سحر بصيت لسيف بشړ... كبير عامر بدأ يحكيلهم موضوع سيف و انه لسه عايش و انه كان طول المدة دي في اسكندرية بيدور على غزل رحبوا كلهم بغزل ما عدا نبيل اللي كان غاضب... جدا من غزل بس خد سيف منها و بصله بحب كبير 
بقلمي يارا عبدالعزيز
دياب بحب شبهك اوي يا عامر جميل اوي يتربى في عزك يحبيبي
هاجر قربت من غزل و همست جنب ودنها تعالي معايا عايزكي شوية
بصيت لسيف اللي نبيل كان شايله اتكلمت هاجر برقة دول اهله يا غزل سبيه معاهم شوية
غزل اتنهدت و راحت معاها عامر خد سيف و طلع بيه اوضته هو و غزل و فضل يلعب معاه لحد اما مريم نادت عليه حط سيف على السرير بعد. ما اتأكد انه نام و خرجلها و قفل عليه الباب 
بعد شوية دخلت سحر الاوضة و هي بتتسحب و بصتله و هي بتفتكر حاجه لتتساقط الدموع من عينيها مسحتهم و اتكلمت بقوة سيف عامر زيدان نبيل الجابري انت الابن الحقيقي لعامر و حفيد زيدان صح تعرف جدك زمان خد مني ابني و هو صغير كان ابني اصغر منك كدا و قټله... شوف جدك عمل ايه في ابني بس انا قټلته.... اه انا قټلت... جدك زيدان و الدور عليك انت و ابوك بس هبتدي بيك انت الاول ايه رأيك اقټلك.... دلوقتي
رواية للعشق حدود الفصل الحادي _و العشرون بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده 
توحيدة بشړ و لا ايه رأيك اقټلك... انت دلوقتي
شافت الببرونة بتاعته موجودة على التسريحة راحت خدتها بصيت لسيف بسخرية
احطلك من دول كام حباية انت قولي يلا
فتحت الببرونة و بدأت تحط فيها الاقراص واحد ورا واحد 
واحد اتنين تلاتة ايه رأيك كفاية كدا عليك صح انا اصلا لو حطتلك نص حباية تكفي 
سيف بصلها و بدأ يعيط بقوة كملت و هي بتبصله پغضب 
هششش بس ايه مش عايز انا برضوا مش عايزة اقټلك... دلوقتي خليهم يتعلقوا بيك اكتر و بعدين هخلص... عليك ما انا عملت كدا مع ابوك سابته لحد اما كبر عشان لما اخده يزعلوا عليه اوي اوي و انت كمان هعمل معاك كدا بس معلش بقى هيتمك.. بدري عشان هقتل... بابا قريب خالص بس دا سر ما بينا متقولش لحد
بقلمي يارا عبدالعزيز
قالت كلامها و وقعت الببرونة من ايديها و وقع معاها اللبن المسمۏم... على الأرض و بدأت تفتكر اكتر ذكرى مؤلمة... بالنسبالها
دخلت غزل و اتكلمت پغضب انتي بتعملي ايه هنا و مين وقع... اللبن دا على الأرض كدا
سحر عادي اصل عامر بمجرد ما مريم نادت عليه خرج و ساب الواد فأنا قولت اجاي اقعد معاه بدل ما يبقى لوحده و هو لسه طفل عنده اسبوعين أجرمت... انا يعني اني خاېفة على ابنك اكتر منك
Yara Abdalazez
غزل بثقة و هي بتربع ايديها هو انا كنت قولتلك انك اجرمتي... و لا هو اللي على راسه بطحة.. بقى بس ما علينا سيبي ابني يعقد لوحده بعد كدا انا اللي بقولك اهو بس لو سمحتي متدخليش تاني هنا و انا مش موجوده حتى لو عامر موجود
سحر پغضب على فكرة انا فرد من العيلة دي و دا ابن عامر زي ما هو ابنك يعني من حقنا كلنا نعقد معاه مش كفايه فهمتينا انك موتيه... و كنتي عايزة تحرمينا... منه
غزل ببرود و الله دا ابني و انا حرة اعمل اللي انا عايزاه في اي حاجه تخصه و يلا بقى اتفضلي من هنا عشان صوتك بدأ يعلى و الولد بدأ ېخاف و اه ابعتي حد ينضف اللي انتي وقعتيه... دا أو اعمليه انتي دلوقتي ما انتي اللي عملتيه بقى
مريم پغضب مفرط يعني انت كنت دا كله في اسكندريه عشان بدور عليها بعدت عني فترة حملي كلها و مكنتش بشوفك عشانها و دا كله ليه يعني عشان واحدة قالتلك ابنك انا مۏته... و كانت عايزة تحرمك... منه هااا طب انا ابني ذنبه... ايه ما هو من لحمك و دمك برضوا اذا كان من اول يوم ولادته و انت مشيت حتى مقعدتش معاه شوية و
 

تم نسخ الرابط