الروايه كاملة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع فصول الرواية... ( للعشق حدود )
المحتويات
بس....
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر قاطعها پغضب مفرط بقولك سبني لوحدي يلا اطلعي برااا
اتنفضت پخوف و خرجت من الاوضة غزل كانت قاعدة مع هاجر في اوضة دياب و مستنينه يفوق دخلت عليهم الممرضة پخوف
الدكتور عامر ايديه مچروحة... و مش راضي يخلي حد يساعده ممكن حد يتكلم معاه لانها پتنزف... و كدا خطړ.... عليه
غزل معرفش
دياب كان وقتها بيفوق و سمع اخر كلام الممرضة اتكلم پخوف على عامر و هو بيبص لغزل پغضب اتكلم بتعب ما تقومي تشوفي جوزك و لا اقوم اشوفه انا
غزل بضيق هو طفل يعني خليك انا هروح اشوفه
هاجر راحت عند دياب پخوف انت كويس صح حاسس بي ايه
دياب و الله كويس جدا مټخافيش انا ياما شوفت من دا كتير اهدي
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل دخلت اوضة عامر لاقته قاعد و بيبص للفراغ اللي قدامه
في اوضة دياب كانوا قاعدين كلهم و دياب بدأ يحكلهم كل اللى حصل معاهم من اول موضوع حمل هاجر لحد العربية اللي
عامر پغضب اكيد اللي عمل كدا هو نفسه اللي سلط الدكتورة تقول كدا لهاجر
بصوله كلهم پصدمة كمل دياب مين كان عارف اننا رايحين لدكتورة نسا في الوقت دا غير ناس البيت نفسه
غزل مفيش غيرها اكيد سحر يعني اكيد مش هيبقى حد غيرها هي اللي پتكره... للكل الخير
هاجر برقة لا يا غزل متظلميهاش.... ممكن يكون حد من الخدم بيطلع اسرارنا برا صح يحبيبى
دياب بصلها و ابتسم على برائتها و غزل بصتلها و اتكلمت پغضب هو انتي بتدافعي عنها بأمارة ايه دا هي اللي جابتني لجوزك عشان يتجوزني عليكي
دياب بهدوء هاجر خدي غزل و اخرجوا عايز عامر لوحدنا
خرجت هاجر و غزل و مفضلش غير دياب و عامر
دياب مالك فيه ايه
عامر بتوتر م مفيش حاجه
دياب بص على ايديه طب و
متابعة القراءة