الفصل الثامن والتاسع والعاشر (الاخير)من الجزء الاول من روايه أسرتني أعين صغيرتي بقلم الكاتبه منه أيمن
المحتويات
استعد هما خارجين اهم
الشخص وانا مستنيهم برا اهو
خرجت كلا من مها وسدره وهذا الشخص يلاحقهم بالسياره لينفذ ما جاء لتنفيذه
فى مكان اخر فى احد المولات التجاريه
وصلت مها وسدره المول وكاى مول تجارى فهو مزدحم وملئ بالناس لتقف مها وسدره عند احد المحلات التجاريه ليتشاوران فى تصميم احد الازياء
مها بلهفه الله يا سدره ده جميل اوووى
سدره بخجل مش قصير اوى ده يا مها
مها بنفى لا طبعا مش قصير ده عادى جدا اهو
سدره بقلق لا يا ستى يوسف يزعقلى لو جبت حاجه قصيره كده وبعدين انا عمرى ما لبست كده
مها انتى حره انا هدخل اشوفهتيجى معايا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مها طب خليكى هنا عشان منتوهش من بعض هدخل اشوفه ولو عجبنى هطلع اندهلك على طول ماشى
سدره ماشى
دخلت مها المحل وظلت سدره تنظر اليها من الخارج لتتحدث مها مع الفتاه بداخل المحل ويعجبها الزى لتخرج حتى تنادى على سدره ولكنها لم تجدها تفزع مها كثير وتظل تبحث عنها فى كل مكان وهى تبكى ولكن دون فائده شعرت مها بالخۏف الشديد ان يكون شكها قد تحول حقيقه وان والدتها خطفت سدره اسرعت مها بالذهاب الى والدها
فى مكان اخر بشريكه البسيونى
وصلت مها الى الشركه واسرعت فى الصعود الى مكتب والدها دخلت مها الى مكتب والدها دون استاذان والسكرتيره خلفها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فريد اطلعى انتى دلوقتى ثم نظر الى مها ليجدها تبكى بكثره تسرب الخۏف الى قلب فريد
فريد فى ايه مها ايه اللى حصل وفين سدره
مها پبكاء سدره اتخطفت يا بابا قالت تلك الجمله فى دخول يوسف الى المكتب
يوسف پصدمه بتقولى ايه مها مين اللى اتخطفت
مها والله يا ابيه يوسف مش عارفه حصل ازاى دا انا سبتها لحظه واحده بس
يوسف بزعيق سبتيهااااااا فييييييين ايه اللى حصل
فريد اهدى يا يوسف بس لما نفهم ايه اللى حصل
مها پبكاء هستيرى انا السبب يا بابا كنت عارفه اللى هيحصل ومع ذالك خرجتها انا غبيه يا بابا انا السبب
قصت له مها تلك المكالمه بين والدتها وهذا الشخص لينصدم فريد من ما يسمعه هل زوجته اخطتفت زوجه ابنه كيف يحدث هذا ولما فعلت هذا
يوسف پحده مسمعتيش الشخص ده كان اسمه ايه
مها مش عارفه يا ابيه يوسف لا افتكرت اسمه
فى مكان اخر يشبه المخزن المظلم المخيف
كان سدره جالسه على الكرسى مكبله اليدين والقدمين محكمة الفم غائبه عن الوعى ليظهر امامها هذا الشاب ويوفقها من هذه الاغماء تفتح سدره عينيها فى بطئ وهى تشعر بالدوار وۏجع فى راسها
الشخص حمدلله على السلامه يا سندريلا
رفعت سدره راسها لترا مصدر الصوت لتصدم مما راته
سدره پصدمه عمرو
انتهي الجزء الاول من روايه أسرتني أعين صغيرتي بقلم الكاتبه منه أيمن
واللي عايز الجزء الجديد لايك و كومنت بتم
متابعة القراءة