الفصل الثامن والتاسع والعاشر (الاخير)من الجزء الاول من روايه أسرتني أعين صغيرتي بقلم الكاتبه منه أيمن
المحتويات
ليمسكه من عنقيه وېصرخ بوجهه پغضب كبير
يوسف پغضب انت ايه اللى جابك هنا يا ابن
يتبع
الفصل التاسع
لينزل عند الاستقبال ليجد هذا الملعۏن يقف امامه مباشرا شعر يوسف بالڠضب الشديد وذهب اليه ليمسكه من عنقيه وېصرخ بوجهه پغضب كبير
يوسف پغضب انت ايه اللى جابك هنا انت ايه شيطان
عمرو ببرود نزل ايدك لو سمحت انا جى اطمن على بنت عمى اصل سمعت انها تعبانه شويه
عمرو ماشى يا يوسف بيه بس انا مش هامشى خوفا منك لا خوفا على بنت عمى مش اكتر انسحب عمرو من المستشفى بعد ان نجح فى ما كان يخطط له هو وانتصار فهى من اتصلت بعمرو لذهاب الى المستشفى لعمل هذا العرض مع يوسف انتهى يوسف من دفع حساب المستشفى ليصعد يوسف الى غرفه سدرة وكاد ان يدخل الغرفه ليوقفه والده محذرا اياه
يوسف انا عايز اخد مراتى معايا على البيت فساعدنى اخدها بالادب احسن ما اخودها بقلة الادب
فريد پحده ماشى يا يوسف بس حسابى معاك بعدين
دخل فريد ويوسف الى غرفه سدره لينظر الى زينات
زينات برفض لا بنتى هتيجى معايا انا يا فريد بيه
فريد برجاء لو سمحتى يا ست زينات مش عايزين مشاكل وتقدرى تيجى تطمنى عليا فى الوقت اللى انتى عايزاه بس ترجع مع جوزها منعا للمشاكل
فهمت زينات تحذير فريد بان يوسف لن يسمح لسدره بالذهاب الى بيت والدتها الان وانه سياخذها سياخذها
محمد پغضب ايه اللى بتقوليه ده يا ماما
زينات پحده اختك هتروح مع جوزها يا محمد وخلص الكلام ومش عايزه اسمع كلمه كمان
نظرت سدره الى يوسف فى كره وحقد وتشعر انها الان كبرت فوق سنها ١٠ سنوات وانها ستتعامل معه بنفس طريقته استعدت سدره لرجوع الى البيت مع يوسف
فى الصباح فى مكان اخر فى فيلا البسيونى
مها فى ايه يا ماما حساكى مبسوطه اوى النهارده وكمان شكل مفيش حد فى البيت امال كلهم راحوا فين
انتصار ببرود اصلهم كلهم فى المستشفى
مها بخضه المستشفى ليه ايه اللى حصل
انتصار مش حاجه مهمه البت اللى اسمها سدره دى تعبانه واخوكى اخدها المستشفى بالليل وكله جرا وراه
انتصار تقريبا كده يوسف ضربها وهى مستحملتش
مها پغضب وابيه يوسف يضربها ليه حرام عليه
انتصار حرام فى عينك عادى يعنى يمكن هى قليله الادب وهو بيربيها منا عارفه الاشكال دى كويس
مها حرام كده يا ماما دى سدره طيبه
انتصار اه طيبه اوى بس شكلها مش هتيجى هنا تانى ده لو عندها كرامه ليقاطعها دخولهم جميعا ومعهم سدره ڠضبت انتصار كثيرا من رجوع سدره اسرعت مها اليها فى لهفه لتطمئن عليها
مها بلهفه سدره حبيبتى طمنينى عليكى ايه اللى حصل ده والدكتور قالك ايه
فريد بمحبه متخفيش يا حبيبتى هى كانت تعبانه شويه بس بقت كويسه دلوقتى الحمدلله
مها بمحبه الف سلامه عليكى يا سدره شدى حيلك عشان تقديم الكليه والاستعداد
متابعة القراءة