روايه كاملة للكاتبة شاهنده (مرض الحب)
المحتويات
الفصل الاول
لما شافت السكرتيرة واقفة قدامه ومنظرهم مخل
دخلت عندهم وبدموع
بصلها ببرود وشاور للسكرتيره تطلع وهو قفل قميصه وقال ببرود نعم
هى اتكسرت كتير منه وخلاص تعبت طلقنى
على حط رجل على رجل وببرود حاضر انتى طالق بالثلاثة يا كيان
كيان دموعها نزلت وخرجت وهى بټعيط وحطت أيدها على بطنهاهو ميستهلش يعرف ميستاهلش ومشيت راحت محطه القطر وركبت لاسكندريه
بعد اسبوعين
فى ارشيف الشركه
كيان واقفه بتجيب الملف وكانت نازله راحت كانت هتقع بس هو مسكها وفضل يبصلها
كيان فتحت عنيها ولقيته شايلها
كيان شكرا نزلنى
أدهم نور ليه سيبتينى
كيان أنا كيان مش نور ونزلنى لو سمحت وبدأت تزعق
أدهم طب ممكن اتكلم معاكى
كيان لا وعن اذنك
أدهم شال كيان وخدها و
الفصل الثاني
أدهم شال كيان وخرج من الشركه وركب
عربيته وهو بيبصلها كل شويه لحد ما وصل
قدام
فيلا ونزل شال كيان ودخل بيها الفيلا وطلع
على اوضه حطها فيها
فى القاهرة
أنت ازاى تطلقها يا على قبل ما تمضى
ومش عايز فلوس تانى
لو مجبتش كيان يا على قسما بالله لاموت
اهلك وانا نبهتك وخرجت
فى اسكندرية
كيان فتحت عنيها لقيت نفسها فى اوضه
لونها وشكلها جميل قامت فتحت الباب
ونزلت لقيت نفس الشخص اللى كان بيكلمها
أدهم نور انتى كويسه
كيان قربت منه ومسكت لايقته وقالتأنت
عايز منى ايه انا عايزه اروح
أدهم بضيقبصى ليكى حق تديقى لكن
مترفعيش ايدك عليا يا نور وقرب منها وهى
بترجع لورا
كيان بدموع وخوف متقربش منى
أدهم مسك أيدها وشدها لحضنه وطبطب
عليهاأهدى يا نور مش هاذيكى
كيان أنت ليه مش مصدق انا مش نور أنا
واحده مطلقه وحامل
أدهم اتعصب وشال كيان وهى بتصرخ وټعيط من خۏفها وطلع فوق نزلها على السرير وهى بټعيط
بعد ساعه
شمس دخلت الاوضه وكيان واقفه على جنب پخوف
أدهم نور أهدى وتعالى أنا مش عايز
اغصبك أو ازعلك تانى الدكتوره هتكشف عليكى
كيان بصړيخ لا أنا عايزه امشى
أدهم قرب منها وشالها حطها على السرير
ومسكها وهى بټعيط وهو بيحاول يهديها
بكلامه وشمس بتكشف عليها
كيان
أدهم ازاى
يتبع
الفصل الثالث
كيان
أدهم ازاى ازاى وانا ملمستهاش وبتقولى بنت
الدكتورةاستاذ أدهم حضرتك تعرف التكنولوجيا اتطورت وبقى فيه تلقيح والحاجات اللي زى كده واكيد حصل كده للمدام
الدكتورة خرجت وأدهم مصډوم وكيان بټعيط
ادهم ابن مين يا نور
كيان بصړيخ أنا كيان مش نور افهم بقى وجت تخرج مسك أيدها
حتي لو وزى ما بتقولى فانتى بنت وملكيش عده وهتجوزك يا نور
كيان مسكته من هدومهوأنت مفكر ايه هوافق
أدهم مسكها وحط أيده على بطنها وبتهديد هينزل
كيان بقت تزقه ومش عارفه
أدهم شدها ناحية الدرج وطلع ابرة وكيان بټعيط وتصرخ وبتحاول تفلت وهو ماسكها
أدهم رفع كم أيدها وحط الإبرة وهي
بتحاول تمنعة
أدهم دلوقتى معاكى ثلث ساعة عشان تقدرى تنقذيه فنتجوز ولا لا
كيان بدموع هنتجوز بس الحقنى
أدهم كان محضر كل
متابعة القراءة