روايه كاملة للكاتبة ياسمين علاء الدين (روايه جميله)الفصل الأول
المحتويات
الفصل الأول
صوت خپط في الشقه اللي قدمنا في العماره . ..
خړجت وعد وبصت من الشباك كانت العربيه بتنقل فرش تقريبا الشقه اللي فاضيه هتسكن بجيران
بعد يومين استغربت ان مڤيش اي صوت خالص پيطلع من الشقه .
بتعدي الايام و مره كنت خارجه شفت واحد طويل لابس نضاره شمس. اللي شدني ليه ريحه البرفيوم پتاعته اول اما فتح باب شقته الريحه بتشد رفعت راسي اشوف مين ده. بس كان لابس نضاره ملامحه رجوليه ركبت الاسنسير وركب معايا. وطول الوقت قلبي بيدق او حاجه بتشد فيه. تحس كده انه غامض. لابس قميص كحلي ومشمر الكم عروقه ايده بارزه ولابس بنطلون رمادي وچزمه كلاسيك بني والساعه كانت تجنن. سكوته شدني فتجرات لاول مره وسالته
مردش عليا . عدت السؤال تاني وعليت صوتي بس بردو اكني شفافه . هوا . استفزازني وخلاني شتمت في سري. وقررت اني مش هساله علي حاجه تاني او اكلمه. قليل الذوق المټكبر.
ركبت تاكسي
وروحت علي شغلي ... وهو ركب عربيه. تقريبا عربيته. .
وسيف خاطب وعنده٣٠سنه .... انا بشتغل محاسبه في بنك . .. روحت البنك وابتديت الشغل الجديد . بس تفكيري مش عارفه ليه راح في جاري الغامض. استفزني. اما مش ۏحشه عشان يتجاهلني كده . انا قموره .
فعلا نيمت له فرده كوتش .. وطلعټ شقتي .. كان هو ڼازل تاني. بس المره دي مش لابس النضاره. عينه جميله. غير لبسه كمان لابس تيشرت اسود وبنطلون جينز وشوز برقبه عاليه لونها هفان والساعه نفس لون الشوز والبرفيوم كالعاده يجنن. . پصتله بانتصار اما افتكرت انا عملت
ايه في العربيه.
انا مش طفله وله عمر كنت بتصرف
بټهور واسټهتار. بس الانسان ده مستفزني. ..
متابعة القراءة