روايه تزوجت فتاه ال 17 كاملة لجميع فصول الرواية بقلم الكاتبه رحمه أيمن
المحتويات
اه فاشله في كل حاجه الا الطبخ تلقيني شيف الشربيني كدهو في نفسي و
ااه انا الي جبتو لنفسي انا غلطان اني سالت
_ كل يا فصيل كل
محمد طول عمرو دبش بس ارجل واحد شفته في حياتي كان احلي من اي بطل روايه قرتها كان مخترق قلبي رغم رخامته واسلوبه الكلابي ده بس رسمت عنيه لوحدها تخطفك واقعه في واحد تلاجه انا مني لله علي الي بعمله في نفسي ده
_ اكيد حلو مش انا الي عملاه
انا داخل الاوضه دوشه مش عايز
_ ولاه ولاه متتامرش عليه كده انا اه قصيره وصغننه كده بس والله ل
احم
_ والله لعملك كبايه شاي بنعناع قمر تحب احطلك سكر قد اي فيها
انى عيزا اعيط اه والله مهو مش عيشه دي انا عيزا اروح بيت ابويا علي الاقل كنت بسمع اغاني برحتي لعند ما طنط ام وفاء تطلع تهزقني اطفيها مهو مش كده مهو هطق كده الله لاب احلي لاب ده ول اي
_ هههعهعههه شاطر يا جري اجرييي
يقوم برفع حاجبه والله
_ اي ده هو بتاعك
شوفتي سبحانه الله
_ وه كم انا مصډوم
جيبي يا رحمه الب بتاعي عشان ورايه شغل
_ طب ما تسيبو تكسب فيا ثواب عشان هطق من جنابي
هطقي اي
_ من جنابي شايف دول هيبوظو كده
ههه هاتي يا رحمه الاب ربنا يهديكي
_ ونبي سيبو معايه شويه
خلصي
_ لو قدرت اطولني جيبو بقي
دنو يجري ورايه اما فرهتو يا عيني هو عجز بدري ول انا الي سترونج وامن وكده
بتنهيج مش عيزه يا شيخه الهي يتشل الي يطلب منك حاجه تاني
_ مكنا بنتكلم بزوق لازم نعرفكو انتو بتكلمو مين ول اي
امتي هتبطلي صوبيانيه بقي وشغل عيال
_ ايدي ياض
متعملش كده تاني يا صغنن عشان غلط
كان شويه وهيضربي علي كف ايدي ويقولي كده كخه يا ماما نفسي يفهم اني كبيره اه 17 سنه بس هل ده يدول علي اني طفله
_ انا فعلا طفله هو مكدبش لاء
ترن ترن ترن
قومي افتحي يا بت
_ كلمني باسلوب احسن من كده مش عشان الكبير
رحمهههه
_ ايوا مييين جايه حالا
يتبع
حاجه بسيطه كده
لو لقات تفاعل زي زمان هكملها بتمني تعجبكو
كنت هقفل كل حاجه بس خكرت علي بالي اقتبساها فكتيتها متطولتش ها
البارت التاني
تزوجت فتاه السابعه عشر 17 2
_ كلمني باسلوب احسن من كده مش عشان الكبير
رحمهههه
_ ايوا مييين جايه حالا
ماما مبرووك يا حببتي
_ اي ده مين دول هو انا اعرفهم ماما وحشااني عمله اي
حماتي الف مبروك يا روحي
_ الله يبارك فيكي يا ماما اتفضلو اتفضلو
مين يا اهلا ازيكو اتفضلو فين بابا وعمو
_ عمو يا مؤدب الله يرحم جدك
ماما والله يبني وصلونا وقعدو تحت علي القهوه
متابعة القراءة