قصة قصيرة بقلم إسراء الوزيري مكتملة لجميع فصول... حب مرفوض

موقع أيام نيوز


كتيره اوي مقدرتش 
طب واللي يدفعهالك 
لانه مسكت ايدو بسرعه وهي بټعيط اعملو اي حاجه هو يطلبها هكون خدامه تحت رجليه العمر كلو . مسك ايدي وهو بيقول تعالي معايا . مشيت وراه وانا مش عارفه رايحين فين كل اللي شاغل دماغي ان هو هيساعدني وان ماما هتعيش بسببو كنت سرحانه في حياتي وقد اي انا في عڈاب احساس الحوجه وحش وبيكسر النفس احساس انك ملكش حد بيطبطب عليك وقت زعلك وخۏفك ويقولك انا معاك پيخوف تخيل تبقى لوحدك في الدنيا دي اكيد هيجي عليك ناس كتير وهتتكسر كتير اوي عشان مش لاقي اللي يدافع عنك .فوقت من سرحاني على صوت شيخ وهو بيقولي امضي هنا يبنتي 

لانه باستغراب وهي بتمسح دموعها امضي على اي 
على ورقه جوازنا ي حبيبتي هو انا مقولتلكيش اني مبعملش حاجه لله في لله كده لا انا عايز تمنها و تمن عمليه مامتك جوازنا 
لانه بصتلو بكسره كبيره وذل معقوله كده هتبقى نهايتي خلاص هبقى على ذمه واحد تاني غير حبيبي بس فوقت امي اهم اللي بقول عليه حبيبي زمانو نسيني وعاش حياتو اسفه لنفسي على اللي حصل واللي هيحصل انا اسفه . مسكت القلم ومضيت على طول سمعت صوت الشيخ اللي بيتردد لغايه دلوقتي في ودني وهو بيقول بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ... مبروك ومن هنا كانت بدايه جديده بنسبالي لمستقبل مجهول والله اعلم اي اللي هيحصلي لسه . كلكو مفكرين اني هكون مبسوطه وهعيش أجمل أيام حياتي معاه منا متجوزه من واحد مريش ومعاه فلوس تعيشني طول عمري ملكه بس الحقيقه لا انا دخلت چحيم الچحيم اللي ابتدى لما عرفت ان عمليه امي فشلت وانها ماټت حتى ياربي الحاجه اللي مصبراني من جوازي ب عثمان تسبني كنت هتجنن وھموت من القهره بس عثمان كان واقف جنبي وفضل جنبي لآخر لحظه لحد متقبلت مۏتها ومن وقتها وانا بحترمو وحاولت احبو كفايه انو دفع عمليه امي وكمان وقف جنبي في وقت مۏتها فكرت ان هو هيعوضني بس طلعت غلطانه معداش وقت كبير واتغير معايا بقى بيعاملني على اني عبده عندو مجرد واحد دفع فيها فلوس لتفريغ شهو ته حاولت اهرب كتير بس كل مره كان بيعرف يوصلي و ساعتها بيعذنبي عڈاب عمركو متتخيلوه لغايه متقبلت وقولت خلاص ده مجه يوم واخدني سفريه من سفرياتو وقالي انو هيقابل صاحبو وابنو هناك وفعلا بليل روحنا واستنيناهم في كازنو بصراحه كنت مجبوره اني انزلهم بس كالعاده انا اقول حاضر وبس 
كنت ماسكه التلفون بلامبلاه لغايه موصلو وحتى مرفتعتش عيني كنت مشغوله بالتلفون لغايه م عثمان شدني من ايدي عشان أقف وحط ايدو على وسطي وهو بيقول 
عثمان بابتسامه اعرفكو لانه مراتي وده حسين اعز صحابي وده ابنو مراد 
مراد ! قولتها بهمس وانا مصدومه وبصتلو بسرعه لقيتو بيبصلي بعتاب وبيبص ل ايد عثمان اللي حاطتها على وسطي بغيره وحقد
حسين بضحك اتجوزتها ازاي دي ي راجل طول عمرك خلبوص 
مراد انا تمام الحمد لله وانت اخبارك اي ليكي واحشه ولله اصل ٧ سنين كتير برضو 
حسين باستغراب انت تعرفها 
مراد بابتسامة وهو يرفع احد حاجبيه اعرفها ده عز المعرفه ولا اي ي مدام لانه 
بصتلو بتوتر وخوف من انو يقولهم حاجه مؤكد هتكون نهايتي 
عثمان بعدم فهم تعرفها ازاي 
مراد وهو يوجهه كلامو ل لانه تحبي تقوللهم انتي ولا انا اقول 
بلعت ريقي پخوف و ......... يتبع 
حب_مرفوض
الجزء التاني
حب_مرفوض
الجزء التاني 
 لانه پخوف اا ا انا ا ن ا 
مراد مكسوفه تقوللهم لي هقولهم انا .نظر لهم وهو يستعد ليخبرهم بالحقيقه ولاكن نظره الترجي في عينيها جعلتو يعيد حساباتو من جديد
مراد بتنهيده لانه كانت زميلتي في الجامعه وكنا على تواصل مع صحابنا بس بعد م سافرت والأخبار انقطعت عنها وعن صحابنا ف كنت مستغرب لما شوفتها هنا 
لانه تنفست الصعداء وحمدت الله في
 

تم نسخ الرابط