رواية عشق صعيدي الفصل الاول والتاني والتالت والاخير بقلم فاطمه علي عبد المنعم حصريه وجديده
كنت عرفت أن محدش كان بيهتم بيا ولا بابا ولا ماما ولا اي حد ياريتك كنت حتى انت من يوم ما جيت وانت كل حاجه زعيق وخناق اه يمكن فيك انك حنين بس حنيتك بتظهر كل فين وفين وفى الاخر فاكرني انى احبك بين يوم وليله انا يمكن مرتحالك وحاسه بأمان معاك لكن ..
نظر لها فى صمت لفترة طويله وهي كانت بټعيط بس فى هدوء
نظرت له فى زهول أنه بيتكلم مصري زيها بطلاقه ففهم نظرتها
انا اتعلمت وعشت كتير فى القاهرة لتكوني فكراني جاهل ياااك وانك هتتنعمي عليا توافقي بواحد جاهل أنا معايا بكالوريوس زرعة وعايش هنا لاني بحب بلدي وشغلي وحياتي هنا .. فكري زين يابت عمي
ليست لها عقارب
ومع ذلك تلدغني في كل ثانية اعيشها بدونك
تبا لهذا الاشتياق الا يصوم يوما....
قعدت فى الجنينه وفضلت اعيط لحد ما لقيت جدو قصادى
_ مالها حبيبة جدها مين مزعلها
قومت جريت على وانا مڼهارة
_ اهدى يابتى احكى لجدو مين زعلك يا زهرة العيله
_ عرفتى انه فهد بس الى يستحجك
عرفت يا جدو بس زعلان منى وغاب عنى بقاله اسبوع
_ حبتيه يا كرمله
اتكسفت بس هزيت راسى وهو باسنى فى راسى وسمعت صوت عربيات برا
_ جوزك جه روحى استجبليه
جريت على برا مكنتش مصدقه فضلت بصاله وهو باصصلى كانت نظراتنا لبعض كلها حب ولهفه واشتياق جريت عليه من شدة دفعتى رجع لورا خطوتين وفضلت اعيط فى جامد وفضل يهدينى
ضړبته فى ضهره .. علشان انت مشيت وسيبتنى وزعلان منى
رجعتلك يا ضي عيني
وحشتنى يا فهدى
وانا اتوحشتك كتير يا كرملتى
بعدت عنه وانا مش عارفه عملت كدا ازاى وبصيت فى الارض
كفاياكى دموع معارفش اشوف عيونك زين
انا اسفه يا فهد
فرحنا ازاى انا مجهزتش فستانى ولا اى حاجه
كل حاجه جهزت يا ضي عيني وفستانك جيبته معايا
بصيتله وانا مبسوطه اوى بجد جيبته
وف اوضتك دلوقتى يا ست البنات
بحبك يا فهدى فى لحظه كنت فى الهوا وكنت هصرخ
وانا عشجانك يا مهجة فؤادى
فهد نزلنى يا فهد هقع
عيب انتى فى جوزك
طب اوعى تسيبنى اقع
عمرى ما هسيبك ابدا يا كرملتى هوصلك لوضتك علشان تشوفى فستانك يا حبة القلب
بحبك يا بن عمى
وانا عشجاااانك .
بالروح والقلب انت واللاوعي ﺣﻤﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻘﻠﺐ ﺃﻧﺖ ﻭﺭﻳﺪﻩ
تمت بحمد الله