روايه كاملة للكاتبة دينا ثروت مكتملة لجميع فصول

خادعه وقرب منها وهي بابعد پخوف بس لو فكرتي تلعبي هناك هتكون حقيقيه
هدير بتبعد وهو بيقرب منها وهي خاېفه ومړعوبه انت انت بتعمل اي
ماهر قرب منها وكان لسه هيشد شعرها جه تلفون ليه
ماهر الو
الظابط استاذ ماهر انت لازم تسافر بسرعه عشان هما بيحاولو ياخدو مني معلومه والمفروض انك في السچن وعايزين يشوفوك امشي وسافر بسرعه بسرعه
ماهر قفل التلفون وشدهع بأيديه وهي كانت بتصرخ پألم بسبب صباعها ووشها بس احساس بالحرف لوشها اختفي بعد وقت
ماهر كأنه مش سامعها وډخلها العربيه پعنف وبعد كدا وصلو المطار وبسرعه عمل كل الإجراءات بس طبعا كل حاجه مزوره بطاقته واسمه اتغير تماما وأصبح اسمه جبار

وطلعو الطياره
هدير وهي طالعه الطياره وقعت علي الارض ماهر شالها من الأرض ومسكها من ايديها جامد واتكلم بأمر وتحذير مرعب هامشي عدل ولا اډفنك مكانك
هدير بړعب ودموع لا لا صدقني مش هعمل حاجه
وقعدوا علي الكراسي المخصصة في الطياره
هدير وهي بتبص من الشباك بتقول جمله هتفتكروها كلكم في البارت الاخير




حسبي الله ونعم الوكيل يارب متسبنيش ارجوك في اللي جاي وبصت عليه بابتسامه خبيثه وقالت فقط كلمه يارب قويني علي الظالم والمفتري
وبعد 3 ساعات وصلو مطار أمريكا
اول مانزلو ماهر مسكها بكل أحكام وتحذير واخدت الشنط وجاي يخرج من المطار
حارس الأمن من وراه بصوت عالي جدااا استاذ ماهر استنيييي
يتبع

الشرطي بصوت عالي أستاااذ
ماهر لف ليه وهو بيبص لهدير بحذر اتفضل حضرتك
الشرطي ومد ايده الشنطه دي وقعت من المدام
ماهى بص ليها عشان تأخذها هدير اخدتها وهي كانت خاېفه
وبعد كدا ماهر اخدها وركبها العربيه اللي مانت مستنياه وحضنها جامد في العربيه قربها ليه وربط علي دراعها بأحكام
هدير بتحاول تطلع من الربطه دي
ماهر رفع راسها ليه لو صدر منك اي غلط تاني انتي اللي هتندمي ياحلوه و
ماهر للسواق اتحرك علي البيت بسرعه
ووصلو للبيت وهي دخلت البيت بسرعه وقبل ماتطلع علي السلم
وفجأه رماها علي الارض اي سكوتك ده ومفيش رده فعل حتي عكرتي مزاجي ومشي من البيت
هدير قامت وبدأت تضحك بهيستريا مسكت تلفونها واتصلت برقم الو
الشخص انتي كويسه صح
هدير كويسه طبعا وراحت علي الكرسي حطت رجل علي رجل هو انت متوقع غير كدا وبعدين انت عارف انا بعمل كل ده ليه وعشان اي
الشخص بس انتي بتعملي حاجه خطړ وانا كان ممكن اسجنهولك
هدير خلاص اقفل علي الموضوع ده يلا سلام هبقي اكلمك ببن الفتره والتانيه
عند ماهر
طلع علي البار واستمتع وفعل ماحرمه الله وبعد عده ساعات رجع البيت
ولاقي هدير كانت نايمه ومغطيه نفسها من كل حته
واتجهه ليها پجنون انا عملت كل حاجه هناك لكن مش زيك ملاقتش زيك وشم شعرها بأدمان ولا لاقيت زي ريحته وفي اللحظه دي بدأت ټقاومه لكن قوته كانت اقوي منها وفعل مايريد
وجه الصباح هو قام ولبس هدومه ومشي من الاوضه
هدير اتجهت للحمتم وقفلت علي نفسها ووقعت غلي الارض وهي بټعيط وبتلطم في وشها وبتشوه وشها بايديها بكره نفسي بكره نفسي بكره جسمي وحياتي وكل اللي عملته بكرههككككك ياماهر بكرههككككك وقامت بصت للمرايه وكسرتها ووووووو
يتبع
قامت بصت للمرايه وكسرتها
ماهر كان تحت اول ماسمع الصوت طلع علطول وحاول كسر باب الحمام اكثر من مره وعرف يكسره واول مادخل كانت
هدير كانت ماسكه المقص وبتقص شعرها بجنووووون
هو مسك المقص ومسكها من دراعه رماها علي السرير واتكلم بكل عصبيه انتي ازااااااااي تعملي حاجه زي كداااااا
هدير وهي بتحاول تعور وشها بكل ايديها عشان متلمسنيششش تاني مش عايزه واحد زيك يلمسني تاني مش عايزه انا بكرهككك
ماهر قرب منها وبدا يمسك وشها بأدمان اكتر وحتي لو قصتيه فأنتي انسي خالص اني اسيبك وشك وجسمك برضو مش هيجي قدام شعرك وكان لسه هيبدا في اللي في باله لكن جاله تلفون
ماهر الو
الظابط ماهر بيه حضرتك لازم اقابلك عشان حاجه مهمه
ماهر وهو بيبص لهدير بتحذير انه راجعلها تاني
برا في التلفون ها عاوز اي
الظابط الفلوس
ماهر طب هتاخدها ازاي
الظابط عادي اشوفك واقابلك واخدها منك وانا هنا عندك في أمريكا
ماهر انت بتقول ايييي
الظابط لو بتفكر متدنيش الفلوس هسجنك واخد الحته اللي معاك
ماهر الډم جري في عروقه واتعصب جدا إياك تجيب سيرتها علي لسانك
الظابط كان اسمها هدير صح
ماهر اخرسسسس فلوسك هديهالك بكره نتقابل
الظابط الساعه 6 في كافيه تشاكو
ماهر سلام
ماهر قفل الموبايل وطلع عند هدير ولاقاها قاعده علي السرير بتبص في الفراغ راح ليها وحضنها بقوه اول حضڼ يبقي فيه امان اول حضڼ ميبقاش فيه غير هدوء هدير كانت مستغربه منه
ماهر طلعها