قصه كاملة للكاتبة ميرا أبو الخير صدفه و لكنها
عز پغضب ماهو ياما توافقي ياما اطلقك.
صدفة بسخرية تمم طلقني.
عز پصدمة ا اطلقك بسهولة كدا.
صدفة پغضب اه بسهولة دا انا اخويا مد ايده عليا قصد عينك و طردني من بيت اهلي و مكنش عاوز يحضرني عزاء امي وانت بتتفرج يا راجلي.
عز عاوزاني اقف قدم اخوكي.
صدفة بحزن اخويا يلي حرمني من شوفة امي اخويا صح كنت بتجاهل معاملتك ليا ديما واقول استحملي يابت عشان خړاب بيتك بس طلعت غلطانه اوي طلقني.
صدفة پغضب بقولك طلقنيييي.
عز بجمود غوري وانتي طالق بقا انتي هتزليني.
صدفة بصت له بقرف وقامت تلم حاجتها...
بعد شويه..
صدفة بجمود انا اطلقت.
مراد ببرود اعملك ايه يعني.
صدفة بسخرية ولا ايه وسع دا بيت امي وابويا و معايا الورق يلي يثبت.
صدفة بتنادي ع المحامي يا متر تعالى قوله ورق ايه.
المحامي الورق يلي يثبت ملكية صدفة لكل حاجه وانت ملكش حاجه لانه اصلا انت خدت دهب امك قبل م ټموت وضيعته وامك يلي قالت لي دا غير مراتك يلي كانت بتاخد كل فلوسها اول ب اول.
مراد بتوتر د د...
مراته بغل بقا كدا.
صدفة ببرود وانا هشتريها منكم
بضعف تمنها ومش عاوزة اشوف وشكم هنا تاني.
مراد بحنق ماشي يا صدفة..
مر سنتين...
صدفة كانت وقفه قدم دار ايتام هي عملته باسم امها..
صدفة بإبتسامة اي رايك نعمل دار مسنين.
جوزها مروان موافق بس انا هشاركك بالنص مش هتاخدي الثواب لوحدك.
صدفة بحب امم موافقة يلا عشان يزيد زمانه مغلب امك.
مروان بضحك يلا ياختي..
تمت